"أنا أسترالي أولاً": قصة شاب فلسطيني انضم منذ 10 سنوات إلى سلاح الجو الملكي الأسترالي
![original-D45F31E1-33F2-4D5C-879F-702940E1E370.jpeg](https://assets.product.qa.sbs.com.au/dims4/default/dd3ac39/2147483647/strip/true/crop/661x372+0+74/resize/1280x720!/quality/90/?url=https%3A%2F%2Fsbs-au-brightspot.s3.amazonaws.com%2Fe9%2F08%2F670656914b0bae49e5901bf0c833%2Foriginal-d45f31e1-33f2-4d5c-879f-702940e1e370.jpeg&imwidth=1280)
تحتفي أستراليا بيوم الأنزاك في 25 نيسان/أبريل من كل عام. في نفس اليوم من عام 1915، شكل الجنود الأستراليون والنيوزيلنديون جزءًا من حملة الحلفاء التي انطلقت للاستيلاء على شبه جزيرة غاليبولي. وأصبح هذا الفيلق يُعرف باسم Anzacs ويستمر الفخر الذي أخذوه بهذا الاسم حتى يومنا هذا. هبط الأنزاك في غاليبولي وواجهوا مقاومة شرسة من المدافعين العثمانيين. وسرعان ما وصلت خطتهم لإخراج تركيا من الحرب إلى طريق مسدود واستمرت الحملة لمدة ثمانية أشهر. في نهاية عام 1915، تم إجلاء قوات الحلفاء. عانى الجانبان من خسائر فادحة وتحملا مصاعب كبيرة. وقُتل أكثر من 8,000 جندي أسترالي. يتم إحياء اليوم بمراسم مع ساعات الفجر الأولى في كل المدن الأسترالية وفيه تأكيد على الهوية الوطنية الأسترالية واستذكار لجميع الأستراليين من كل الأصول والأعراق الذين سقطوا في المهام العسكرية خارج البلاد. ماذا تعني المؤسسة العسكرية للأستراليين من أصول عربية؟ هل يشعرون بأن قوات الدفاع الأسترالية ترحب بانضمامهم؟ ما هو الجدل الذي يحيط بقرارهم الانضمام إلى الجيش؟ طرحنا هذه الأسئلة على محمد العطياني الذي يخدم ضمن قوة الدفاع الجوي منذ 10 سنوات. المزيد في التدوين الصوتي أعلى الصفحة.
شارك